شغلتنا الامتحانات حتى لم نكد نجد فرصة لتشغيل المدونة،ونعتذر على تأخر الوعد الذي بشرنا لكم به،وفي الحقيقة، لا أقول إن عملي المتواضع لتقدير تابعي مدونتي عمل ممتاز،بل العمل بعيد كل البعد من الإجادة ،فأنى خطي بخطوط الخطاطين الآربين الماهرين الذين خدموا ليل نهار لرفع سمعة فن من الفنون الإسلامية؟.شتان!وعلى الرغم من ذلك،حاولت كتابة أسماء هؤلاء في الثلث تاج الخطوط ،وها هو العمل كما ترون رأي العين،وإذا أتيحت لي الفرصة،سأفعل مثل ما فعلت إذا بلغ عدد التابعين أربعين شخصا
ولا أتطرف من مقولتي بأن من يريد أن يتعمق في لغة الضاد،فليدرس الخط العربي وليتقنه
